جمعية تطاون أسمير للتنمية الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والرياضية تطوان – المغرب "الثلاثائية"

 
تصدر كل يوم ثلاثاء.
العدد 67 الثلاثاء 24 يناير 2017
ورقة إخبارية خاصة بأعضاء المكتب الإداري لجمعية تطاون أسمير وبأعضائها وببعض الأصدقاء والمتعاونين والمدعمين.

278.- مؤلفات جديدة حول تطوان خاصة والشمال عامة: لا زالت جمعية تطاون أسمير تساهم بالقسط الوفير في إغناء المكاتب التطوانية خاصة والوطتية عامة بمجموعات من الكتب الجديدة، ومنها الجزء الأول والثاني من كتاب المؤرخ الكبير المرحوم محمد داود "عائلات تطوان" (في إنتظار الجزء الثالث والأخير)، ثم كتاب "التكملة" كذيل لكتاب "تاريخ تطوان" لنفس المؤرخ.
ومساهمة السيدة حسناء داود في مراجعة وتحقيق وإضافات في نصوص هذه الكتب كبيرة وجد مهمة.
كما قامت مؤسسة الشهيد امحمد بن أحمد بن عبود بمساهمة جمعية تطاون أسمير، بنشر كتاب جد مهم للمؤرخ المقتدر الدكتور عبد العزيز السعود تحت عنوان: "الاستعمار الإسباني في المغرب: المقاومة والنضال الإصلاحيّ والسياسي الوطنيّ".


279.- تهيئة "سجن المطامير": تقرر في إجتماع تم في ولاية تطوان خلال الأسبوع الأخير، تكوين لجنة تضم وزارة السكنى وسياسة المدينة ووزارة الثقافة والجماعة الحضرية لتطوان وجمعية تطاون أسمير، للقيام بتمويل الشطر الأول من عملية ترميم سجن"المطامير". وتقدر الاحتياجات المالية لهذا الشطر ب24 مليون درهم، تم تقسيمها كما يلي: وزارة السكنى وسياسة المدينة: 8 مليون درهم، وزارة الثقافة: 10 مليون درهم، الجماعة الحضرية لتطوان: 4 مليون درهم، ثم جمعية تطاون أسمير: مليوني درهم، وقد أخذت الجمعية تراسل بعض الممولين لجمع هذا التمويل.
هذا وعلمنا مؤخراً أن د. امحمد بن عبود اجتمع بمجموعة من المهتمين الأجانب بالآثار وزاروا منطقة "المطامير" واقترح د. ابن عبود على السيد الكاتب العام للولاية أن تقوم هذه المجموعة بأعمال إنقاذ "المطامير".

280.- إجتماع حول "مقاربات النوع": توصلنا من قسم العمل الجمعوي للجماعة الحضرية لتطوان، بدعوة للمشاركة في ورشة تكوينية حول مقاربات النوع التي ستتم يوم الخميس 2 فبراير 2017 ابتداء من الساعة التاسعة صباحا بفندق شمس. وسنحضر بحول الله هذه الورشة المهمة. 
281.- الجمع العام السنوي للجمعية الخيرية الاسلامية التطوانية: سينعقد هذا الجمع يوم السبت 28 يناير 2017 في دار المسنين "بوسافو" ابتداءً من الرابعة مساءً وستكون مناسبة لتكريم بعض الشخصيات في المكتب المسير الذين قدموا خدمات جليلة ومتواصلة للجمعية.

كما سيقوم الحاضرون بزيارة "دار الطفل" التي سينتقل إليها بعد أسبوع، جل نزلاء مؤسسة مولاي رشيد. 

Comentarios