رَبِّ
لَمّا عَراني ضُرّ”
ولم يشفِني أحد”
قلتُ في جوفي :
أنت الرحمان الرحيم …
ربّنا
حالما طافَ ضِيق”
حول كياني
ولم يرحمن ِ وحيد”
قلتُ :
يسار” بعد العُسْر …
إلهي
حين عاشرتُ قوما
تراجعتُ عن آثام ٍ
فكنت َ الغفور الرحيم …
اللهمّ ربّي
إني رفعتُ أكُفِي ابتهالا
بلا أدوات ٍ كما الأنبياء
فكنتَ السميع العليم …
عبد اللطيف التجكاني
* نداء الأنبياء والرسل خال ٍ – تماما – من أدوات النداء
Comentarios
Publicar un comentario